«فنان وبرلمانية أوروبية»... مَن أبرز النشطاء على متن السفينة «مادلين»؟https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5152491-%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%8E%D9%86-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AA%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D9%85%D8%A7%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%9F
«فنان وبرلمانية أوروبية»... مَن أبرز النشطاء على متن السفينة «مادلين»؟
السفينة الشراعية «مادلين» (إ.ب.أ)
منذ انطلاقها، لفتت سفينة المساعدات «مادلين» المتجهة إلى قطاع غزة الأنظار، إذ باتت محل تغطية إعلامية كبيرة ترقباً لكيفية تعامل إسرائيل مع النشطاء على متنها. وبعد أيام من الإبحار، قال «تحالف أسطول الحرية» في وقت مبكر، الاثنين، إن الجيش الإسرائيلي «صعد» على متن السفينة، وإن قوات «كوماندوز» تابعة للبحرية الإسرائيلية سيطرت على السفينة؛ فمَن أبرز النشطاء الذين كانوا على متنها؟
رافق سفينة «مادلين» لكسر الحصار على غزة 12 ناشطاً من جنسيات مختلفة، من أبرزهم:
ليام كانينغهام (إكس)
الممثل الآيرلندي المخضرم، ليام كانينغهام
نجم مسلسل «صراع العروش»، الذي جسد شخصية «دافوس سيورث»، وهو من مواليد 2 يونيو (حزيران) 1961، ومعروف بدفاعه عن القضية الفلسطينية وقضايا مماثلة.
غريتا ثونبرغ (إكس)
الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ:
مواليد عام 2003، ومعروفة بنشاطها في مجال البيئة والتصدي لقضايا التغيير المناخي.
ريما حسن (إكس)
ريما حسن:
أول نائبة فرنسية من أصل فلسطيني في البرلمان الأوروبي، وأطلقت «مجموعة العمل من أجل فلسطين» في أعقاب العدوان على غزة.
تياغو أفيلا (من حسابه في «إكس»)
تياغو أفيلا
ناشط برازيلي متخصص في الشؤون الدولية والبيئية ومنسق أسطول الحرية لغزة، فرع البرازيل.
ياسمين أجار (إعلام تركي)
ياسمين أجار
ناشطة ألمانية من أصول كردية-تركية، معروفة بنشاطها في مجال الدفاع عن الإنسان واللاجئين والقضية الفلسطينية.
قتيلان بغارة إسرائيلية على جنوب لبنانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5152971-%D9%82%D8%AA%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86
أشخاص يتفقدون الحطام خارج مبنى متضرر بشدة في موقع غارة جوية إسرائيلية ليلية في قرية عين قانا بجنوب لبنان 6 يونيو 2025 (أ.ف.ب)
بيروت:«الشرق الأوسط»
TT
بيروت:«الشرق الأوسط»
TT
قتيلان بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان
أشخاص يتفقدون الحطام خارج مبنى متضرر بشدة في موقع غارة جوية إسرائيلية ليلية في قرية عين قانا بجنوب لبنان 6 يونيو 2025 (أ.ف.ب)
قُتل شخصان، الثلاثاء، في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان، بحسب ما أفادت وزارة الصحة اللبنانية، في وقت تواصل فيه الدولة العبرية غاراتها على لبنان، وتقول إنها تستهدف عناصر «حزب الله» ومنشآته رغم وقف إطلاق النار بين الطرفين.
وأورد بيان صادر عن وزارة الصحة أن «الغارة التي شنتها مسيرة للعدو الإسرائيلي على بلدة شبعا أدت إلى سقوط شهيدين وإصابة شخص بجروح».
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، فإن القتيلين هما رجل وابنه، بينما أصيب ابنه الثاني بجروح.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه قتل عنصراً في «حزب الله» ورجلاً ينشط في «سرايا المقاومة» التي قال إنها «تعمل بتوجيه من (حزب الله)».
وأضاف: «تورط الإرهابيون مع أسلحة استخدمها (حزب الله) لأغراض إرهابية واستطلاع على قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة».
#عاجل قضت قوات جيش الدفاع في وقت سابق اليوم على أحد عناصر حزب الله الإرهابي وعلى عنصر آخر في تنظيم السرايا اللبنانية التي تعمل بتوجيه من حزب الله في قرية شبعا في جنوب لبنان.لقد تورط الإرهابيون مع أسلحة استخدمها حزب الله لأغراض إرهابية واستطلاع على قوات جيش الدفاع في...
ويأتي ذلك بعد أيام من سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت في هجوم عدّه المسؤولون اللبنانيون انتهاكاً «سافراً» لاتفاق وقف إطلاق النار بين الدولة العبرية والحزب.
وبحسب «حزب الله»، أسفرت الغارات عن تدمير كامل لتسع مبان، فضلاً عن تضرر 71 مبنى.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف أهدافاً تابعة لـ«الوحدة الجوية» في الحزب، خصوصاً مواقع تحت الأرض لإنتاج الطائرات المسيّرة، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».
وتوعدت إسرائيل، الجمعة، بأنها ستواصل شنّ ضربات في لبنان إذا لم تنزع السلطات سلاح «حزب الله».
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: «لن يكون هناك هدوء في بيروت ولا نظام ولا استقرار في لبنان من دون أمن دولة إسرائيل». وأضاف: «يجب احترام الاتفاقات، وإذا لم تفعلوا ما هو مطلوب، فسنواصل التحرك، وبقوة كبيرة».
ونصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب مقاتلي «حزب الله» من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود)، وتفكيك بُناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة «يونيفيل» انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. كذلك نصّ على انسحاب إسرائيل من الأراضي التي توغلت إليها في جنوب لبنان خلال النزاع.
وفتح الحزب المدعوم من إيران «جبهة إسناد» لغزة غداة اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
شخص يتفقد الدمار بعد غارات إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت 6 يونيو 2025 (أ.ب)
وكان رئيس الحكومة اللبناني أعلن، الخميس، تفكيك أكثر من 500 موقع ومخزن سلاح في المنطقة الممتدة جنوب نهر الليطاني منذ اتفاق وقف النار.
وقال سلام: «الجيش اللبناني يواصل توسيع انتشاره وحتى الآن، فكّك جنوب الليطاني أكثر من 500 موقع عسكري ومخزن».
وكانت منطقة جنوب الليطاني تعدّ معقلاً للحزب اللبناني الذي خسر في حربه مع إسرائيل عدداً كبيراً من قياداته ودُمر جزء كبير من ترسانته.
ومنذ انتهاء الحرب، تواصل إسرائيل تنفيذ غارات جوية على مناطق لبنانية عدّة، وتشدد على أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته بعد الحرب التي تكبد فيها خسائر كبيرة على صعيد بنيته العسكرية والقيادية.
ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط عليها لوقف هجماتها والانسحاب من النقاط التي لا تزال متمركزة فيها داخل أراضيه.