الإعلام المجتمعي
الإعلام المجتمعي
أثارت الممثلة رنا رئيس تعاطفاً جماهيرياً عقب النهاية «المأساوية» لشخصية «مريم»، التي تؤديها في حلقات مسلسل «أزمة منتصف العمر»، خصوصاً عقب المواجهة التي حدثت بينها وبين زوجها «عمر»، الذي يؤدي دوره الممثل كريم فهمي، و«فيروز» التي تؤدي دورها الفنانة ريهام عبد الغفور. خلال تلك المواجهة تأكدت «مريم» أن «فيروز» ليست أمها في الحقيقة، في ظل إصرار «عمر» على إخبارها بالحقيقة كاملة، وأنه و«فيروز» وقعا في «خطيئة كبيرة»، ما أصابها بحالة هيستريا «لتقتل نفسها وجنينها الذي تحمله في أحشائها، في مشهد صادم للجميع». واحتلت رئيس «الترند» في مصر مع عرض الحلقة الـ13 من المسلسل الذي تدور أحداثه في 15 حلقة، ويعرض عبر
جذبت الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز الأنظار بعد عرض إعلانها الجديد الخاص بإحدى شركات الاتصالات في مصر. وحصدت ياسمين إشادات واسعة بأدائها الاستعراضي «اللافت» في الإعلان، من قبل متابعين. وتصدرت الفنانة المصرية «الترند». وأصبح الإعلان ضمن قائمة الأكثر مشاهدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وسبق أن حققت ياسمين تفاعلاً كبيراً وتصدرت «الترند»، خلال شهر رمضان الماضي، بعد طرح إعلان بمشاركة الفنان كريم محمود عبد العزيز، ولقي الإعلان نجاحاً كبيراً وحقق نسب مشاهدة «لافتة». وكانت ياسمين عبد العزيز، قد قدمت إعلانات قبل ظهورها فنياً.
في أول تحرك فعلي من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر، بعد قراراته التي اتخذها الأسبوع الماضي لمواجهة التجاوزات في الإعلام الرياضي، أعلن المجلس، اليوم (الثلاثاء)، «اتخاذ كافة الإجراءات الإدارية والقضائية اللازمة ضد عدد من الصفحات على منصات التواصل الاجتماعي، التي تبث وتنشر المنشورات التي تؤجج روح التعصب في الوسط الرياضي المصري». وقال المجلس (الهيئة المسؤولة عن تنظيم الإعلام بموجب الدستور)، في بيان، إنه في إطار قيامه بمتابعة وسائل الإعلام المختلفة، وما تم رصده من إدارات الرصد المختصة لديه وخصوصاً في المجال الرياضي «لاحظ التزام معظم وسائل الإعلام والصحف بالضوابط والمعايير المقررة من المجلس بمو
فيما تعالت هتافات أسرة الطالبة نيرة أشرف، المعروفة إعلامياً بـ«فتاة المنصورة»، فرحاً بتأييد حكم الإعدام على قاتلها محمد عادل، ظهرت حملات على مواقع التواصل الاجتماعي تدعم المتهم وتطالب بإعادة المحاكمة. أثارت دعوات الدعم الإلكتروني هذه حالة من الجدل؛ لا سيما أنه على الجانب المواجه مشهد ينتصر لحق الضحية التي فقدت حياتها بعد تعدي زميلها، محمد عادل، عليها بسلاح أبيض أمام المارة في محيط جامعة المنصورة، في يونيو (حزيران) الماضي.
أُطلق تطبيق «بيم» Beem السعودي الصيني المجاني للدردشة الفورية خلال فعاليات معرض «ليب23» LEAP23 في مدينة الرياض. ويتميز هذا التطبيق بتقديمه العديد من المزايا التي تتفوق على تطبيقات الدردشة الفورية المشهورة، وحتى «واتساب»، الأمر الذي يجعله خياراً أفضل للعديد من فئات المستخدمين. ومن مزايا التطبيق قدرته على ترجمة النصوص المكتوبة بين عدة لغات بشكل فوري من دون الخروج منه إلى تطبيق آخر وبمجرد الضغط على النص ومن ثم الضغط على زر الترجمة، الأمر الذي يسهل الدردشة مع الأشخاص من حول العالم والتفاهم مع مجموعات العمل عبر عدة بلدان، دون التضحية بالمعنى المرغوب في حال حاجة المستخدم للتحدث بلغة غير لغته الأم.
في خضم ازدياد التوتر مع الغرب، اتهمت روسيا الولايات المتحدة بتقديم الإغراءات للشباب المتعلمين في الخارج. وقال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم (الخميس)، في تصريحات نقلتها وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء، إن مسؤولين روساً قدموا مذكرة احتجاج إلى السفارة الأميركية في موسكو، بسبب ما وُصفت بأنها «ممارسات غير مقبولة تماماً» في إغراء العاملين والطلبة. واتهم ريابكوف السفارة الأميركية بإساءة استخدام منصات التواصل الاجتماعي من أجل اجتذاب الروس في الخارج، مشيراً إلى دعوة نشرتها السفارة على «تويتر» أواخر يناير (كانون الثاني) الماضي، تدعو فيها الأكاديميين الروس إلى التقدم لمدارس صيفية في ال
أدخل نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي مجدداً، مشاهد من مدينة الإسكندرية المصرية في علاقة مباشرة مع الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا، الاثنين الماضي، كان آخرها تغيُّر لون البحر إلى الأسود. وانتشرت صورٌ لبحر الإسكندرية وقد أصبحت مياهه تميل إلى اللون الأسود، وهو مشهد مألوف بالنسبة لسكان الإسكندرية، عند حدوث النوّات.
تصدرت أسماء لاعبي فريق الأهلي المصري اهتمام رواد «السوشيال ميديا» بعد الخسارة بنتيجة 1/4 في نصف نهائي بطولة كأس العالم للأندية، التي جرت على ملعب المجمع الرياضي في الرباط مساء أمس (الأربعاء). وانقسم جمهور «الأحمر» بين إشادة واسعة بأداء بعض اللاعبين أثناء المباراة، وبين انتقادات لاذعة لآخرين بسبب أخطائهم خلال أحداث اللقاء، والتي تسببت في الأهداف الأربعة. كانت حالة من الغضب قد سادت بين الجماهير الأهلاوية عقب اللقاء، بعد أن كان فريقها قاب قوسين أو أدنى من إدراك التعادل حتى الدقائق الأخيرة، حيث كانت النتيجة 2/1 لصالح الريال حتى انتهاء الوقت الأصلي للمباراة، وبعد احتساب الحكم 8 دقائق كوقت بدل ضائع،
تُعِد لجنة التجارة الفيدرالية في الولايات المتحدة دعوى قضائية محتملة ترتبط بمكافحة الاحتكار ضد شركة «أمازون»، التي قد تتحدى، في الأشهر المقبلة، مجموعة من الممارسات التجارية للشركة العملاقة للتكنولوجيا، باعتبارها مناهضة للمنافسة، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. قال بعض الأشخاص إن توقيت أي قضية لا يزال في حالة تغيُّر مستمر.
تتضمن حملة منصة «نتفليكس» الوشيكة على مشاركة كلمات المرور خططاً لإجبار المستخدمين على الاتصال بانتظام عبر شبكة الإنترنت المنزلية (واي - فاي) الخاصة بهم. يكشف تحديث صفحة المساعدة الخاصة بعملاق البث عن تفاصيل حول كيف ستتخذ الشركة أخيراً موقفاً أكثر صرامة لمنع مشاركة كلمات المرور، وهي ممارسة يُقدر أن ملايين الأشخاص حول العالم ينخرطون بها، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». وفي ظل أن عمليات تسجيل الدخول قابلة للمشاركة داخل منزل واحد، حددت «نتفليكس» تدابير جديدة لضمان ارتباط أي جهاز يستخدم الحساب بالموقع الأساسي لصاحب الحساب. *مع مَن سأتمكن من مشاركة حسابي؟ لا يزال بإمكان الأشخاص داخل منزلك استخدام حسابك، لذ
أُطلقت أداة جديدة لاكتشاف النصوص التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الصناعي - فيما يمكن أن يمثل نكسة كبيرة للطلاب الذين يتطلعون إلى استخدام هذه التكنولوجيا في بحوثهم ودراستهم. وفي انتصار للمعلمين وأصحاب العمل، تقدم الشركة الناشئة التي أنشأت ChatGPT - واسمها OpenAI الآن طريقة لتحديد المحتوى المنتج باستخدام الذكاء الصناعي، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». وعند الإعلان عن الأخبار في منشور، قالت الشركة، إن AI Text Classifier سيصنف النص على مقياس من خمس خطوات - يتراوح بين المحتمل والمستبعد جداً. قالت OpenAI، إن الأداة عبارة عن «نموذج (جي بي تي) دقيق يتنبأ بمدى احتمالية إنشاء جزء من النص بواسطة الذكاء الصناعي من
حُكم على رجل إيراني وخطيبته، وهما في العشرينات من العمر، بالسجن لمدة 10 سنوات، بعد نشر فيديو يُظهرهما وهما يرقصان معاً في الشارع. ووفق ما ورد، أُدين كل منهما بتهمة الترويج للفساد والدعاية ضد النظام، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وأظهر فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي الرجل وخطيبته وهما يرقصان بالقرب من برج آزادي (الحرية) في طهران. أصدرت السلطات مؤخراً أحكاماً قاسية على أشخاص يُنظَر إليهم على أنهم متورطون في الاحتجاجات، بعد وفاة امرأة احتجزتها شرطة الآداب.
تعرض «نتفليكس» ستّ حلقات عنوانها: «أنا جورجينا» (I am Georgina)، تشدّد على كيان جورجينا رودريغز «القائم بذاته» دون اتكاء مفرط على شهرة كريستيانو رونالدو. تُظهر كاميرا «تلفزيون الواقع» يوميات حبيبة النجم البرتغالي الخالية من الهَم. ورغم أنّ لها ماضياً أليماً جراء معاناة معيشية، فإنّ ما توظّفه في الحلقات محصور بتحقيق الأحلام والتطلع إلى الأمام فقط.
أصبح بإمكان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، العودة إلى «فيسبوك» و«إنستغرام» و«تويتر»، والوصول إلى الجماهير الهائلة في كل منها، بعد أن أعادت الشركات التي تقف وراء هذه المنصات إمكانية استخدامه لحساباته. لكن هذه الخطوة قد تكون مجرد البداية. قد تدفع قرارات «تويتر» والآن «ميتا» - الشركة الأم لـ«فيسبوك» و«إنستغرام» - لإعادة ترمب، عدداً من المنصات الأخرى للقيام بحملة مماثلة. قيّد «فيسبوك» و«تويتر» حسابات ترمب في أعقاب هجوم 6 يناير (كانون الثاني) على مبنى الكابيتول.
تعترف داليا القاضي (43 عاماً)، موظفة بأحد بنوك العاصمة المصرية القاهرة، بإحباطها من عدم استطاعتها إقناع ابنها طالب المرحلة الثانوية (15 عاماً) بأن يراسلها بحروف عربية خلال محادثاتهم السريعة عبر وسائط التواصل الاجتماعي، قائلة لـ«الشرق الأوسط»: «يتمسك ابني بكتابة الكلمات العربية ولكن بحروف لاتينية، ورغم أنني أفهم المقصود، فإنني أجد صعوبة كبيرة في فهمه بسلاسة، وأشعر بأنني أقوم بحل ألغاز، بينما يبرر ابني أسلوبه هذا بأنه أسهل في التواصل». ولا تبدو ما تتحدث عنه الأم هنا بعيداً عن سياقات يومية تبدو فيها اللغة العربية المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي في حالة فوضى كتابية، حائرة بين حروف «فرانكو آر
ظاهرة «التحفيل الكروي» التي شهدت تنامياً لافتاً خلال السنوات الأخيرة، بين مشجعي قطبي الكرة المصرية، الأهلي والزمالك، والتي تتخذ بعداً كوميدياً ساخراً عبر «السوشيال ميديا»، انتقلت من المنطقة الشعبوية إلى النخبوية أو إلى المشاهير أخيراً. ويقود التحفيل بطبيعة الحال مشجعو الفريق المنتصر عقب انتهاء أي مباراة في الكلاسيكو المصري، بينما يدافع جمهور الفريق المنهزم بطرق عدة، تتسم بالطابع التراجيدي في الكثير من الأحيان. وحقق الفنان الكوميدي المصري رامز جلال تفاعلاً كبيراً بمقطع الفيديو الذي نشره عبر حسابه على «إنستغرام»، وظهر فيه برفقة الإعلامي عمرو أديب وهو يعانقه قائلاً: «ثلاثية حلوة...
جددت إشاعة وفاة الفنان المصري صلاح السعدني الحديث عن أزمة «أخبار الموت الكاذبة» التي تلاحق بين الحين والآخر المشاهير في مصر، لا سيما من يعملون بالوسط الفني. واستنكرت أسرة السعدني رواج تلك الإشاعة على مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية.
أعلنت منظمات حقوقية إيرانية، أمس (الخميس)، أنّ قوات الأمن في إيران اعتقلت، أول من أمس (الأربعاء)، في إطار قمعها للاحتجاجات التي تهزّ البلاد، الطاهي الشهير نوّاب إبراهيمي الذي يتابعه الملايين على مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت منظمة «هرانا» الحقوقية إنّ إبراهيمي اقتيد إلى سجن إيوين في طهران، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ولم يتّضح في الحال سبب اعتقال هذا الطاهي الذي لديه 2.7 مليون متابع على موقع «إنستغرام» يشاهدون مقاطع الفيديو التي يشرح فيها بسهولة كيفية تحضير أشهى وصفات المطبخ الإيراني التقليدي. لكنّ متصفّحين للإنترنت قالوا إنّ اعتقاله تمّ في أعقاب نشره على حسابه في «إنستغرام» مقطع فيديو
وجدت دراسة جديدة أن الاستخدام المتكرر لوسائل التواصل الاجتماعي، يمكن أن يعيد تشكيل الطريقة التي تتطور من خلالها أدمغة المراهقين. وأظهرت الدراسة التي نُشرت الثلاثاء، أن أولئك الذين تفقدوا منصاتهم في كثير من الأحيان كانوا أكثر حساسية تجاه المكافآت والعقوبات الاجتماعية العامة، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقالت الدكتورة إيفا تيلزر، الأستاذة المساعدة في علم النفس وعلم الأعصاب في جامعة نورث كارولاينا، في تشابل هيل: «وهذا يمهد الطريق لكيفية استمرار الدماغ في التطور إلى مرحلة البلوغ». درست تيلزر وفريقها 169 طالباً في الصفين السادس والسابع، في المناطق الريفية بولاية نورث كارولاينا، لتحديد كيفية تأثير عادات
أثارت تدوينة لإعلامي مصري انتقد فيها ما عدّه «سطحية» أعمال الروائي أحمد خالد توفيق، «أزمة» مع محبي الروائي الراحل، ليواجه الإعلامي المصري اتهامات بمحاولة «اكتساب الشهرة»، من خلال التعرض لأعمال توفيق، الملقب بين جمهوره بـ«العراب». وحفلت التعليقات بالعديد من الانتقادات التي تجاوزت في كثير من الأحيان حدود الاختلاف في الرأي. وكتب شريف عامر، مقدم برنامج «يحدث في مصر» على فضائية «إم بي سي مصر» عبر حسابه على «تويتر» (الاثنين)، رأيه بشأن بعض أعمال توفيق، قائلاً: «سبحان الله، مؤلف وروائي راحل شديد الانتشار والنجاح.
أصبح من الواضح أن عام 2022 انتهى بطريقة مضطربة إلى حد ما بالنسبة لعالم التكنولوجيا.
قالت دراسة جديدة إن 3 من كل 4 أطفال لا تزيد أعمارهم على 12 عاماً يكرهون أجسامهم ويشعرون بالحرج من مظهرهم بسبب مواقع التواصل الاجتماعي. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أجرى فريق الدراسة مسحاً على 1024 طفلاً وشاباً تتراوح أعمارهم بين 12 و21 عاماً، تم سؤالهم عن كيفية استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي وعن شعورهم تجاهها. وقال 3 من كل 4 أطفال لا تزيد أعمارهم على 12 عاماً، و8 من كل 10 شباب تتراوح أعمارهم بين 18 و21 عاماً، إنهم يكرهون أجسامهم ويشعرون بالحرج من مظهرهم بسبب مواقع التواصل. ولفت أكثر من نصف المشاركين في الدراسة، التي أجريت بواسطة مؤسسة «ستيم 4» الخيرية للصحة العقلية للشباب ببري
استغلت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب وجودها في لبنان حالياً، برفقة زوجها الفنان حسام حبيب، لزيارة صديقها الفنان اللبناني فضل شاكر، واتفقا على تكرار تعاونهما الفني بعد انقطاع نحو 18 عاماً، منذ عملهما الفني الأول الذي طُرح عام 2004 بعنوان «العام الجديد». وكشف غازي بن نصر مدير أعمال الفنان فضل شاكر لـ«الشرق الأوسط»، تفاصيل الجلسة الفنية التي جمعت شيرين وزوجها بشاكر والمنتج ومتعهد الحفلات يوسف حرب والشاعر اللبناني أحمد ماضي، بقوله: «كانت الجلسة مفعمة بالحيوية والنشاط، واستمرت لساعات عدة، قاما فيها بالغناء واستعادا ذكريات الماضي والحديث عن حياتهما الشخصية ووضعهما الحالي». وأشار بن نصر إلى أن الف
دفعت ليلة رأس السنة في الصين الكثيرين إلى اللجوء إلى الإنترنت للتعبير عن آرائهم، وبعضها انتقادي، حول سياسة صفر كوفيد الصارمة التي التزمت بها البلاد لثلاث سنوات تقريباً، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وأوقفت الصين هذا الشهر الاختبارات الجماعية المتكررة لكوفيد - 19 ونقل المصابين لمراكز الحجر الصحي، وأنهت عمليات الإغلاق، وبالتالي أوقفت الصين السمات التي ميزت سياسة كانت تعتمدها تهدف إلى القضاء على جميع حالات تفشي المرض. وأدى التغيير المفاجئ صوب التعايش مع الفيروس، إلى موجة من الإصابات على مستوى البلاد، وتراجع في النشاط الاقتصادي، ما أثار قلقاً دولياً دفع بريطانيا وفرنسا إلى فرض قيود على المسافرين
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة