إيلي يوسف

استيلاء روسيا على منجم ليثيوم مهم يقلص مساحة الموارد الأوكرانية يهدد صفقة المعادن بين واشنطن وكييف

أثار فوز ممداني صدمة في صفوف الحزب الديمقراطي، تاركاً قياداته على مستوى البلاد أمام خيارات صعبة.

اتفق قادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) خلال قمتهم في لاهاي، أمس الأربعاء، على زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي، في خطوة أشاد بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب وعدّها.

ترمب يتبنى نبرة تصالحية حيال الناتو بانتظار اتفاق «تاريخي» لزيادة الإنفاق الدفاعي وروبيو يعد فرض عقوبات على روسيا إقراراً بفشل المفاوضات معها.

أدى تجاهل ترمب لأوكرانيا في الأيام والأسابيع الماضية واستمرار الجدل حول الإنفاق الدفاعي لدول «الناتو» إلى خفض سقف التوقعات التي قد تخرج بها القمة

مع اقترابه من حافة العمل العسكري، يجد الرئيس الأميركي نفسه عالقاً بين مفاوضات لا تُظهر بوادر تُذكر للتوصل إلى اتفاق نووي، وحربٍ يُحجم عن الانضمام إليها.

كان من الممكن لسفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل، مايك هاكابي، أن يكون دبلوماسياً عادياً، بالكاد تحدث تصريحاته السياسية أثراً مهماً أو تلعب دوراً في كشف سياسات

يتلقى ترمب آراءً متباينة بشدة وهو «يدرس» توجيه ضربة للمنشآت النووية الإيرانية، سواء من الحزب الجمهوري «المنقسم»، أو من الديمقراطيين الذين يزايدون عليه.