فيفيان حداد

مركز «ميوزك تيرابي باي ريم» من بين المراكز التي تهتم بتزويد النساء بفسحة أمل من خلال الموسيقى.

تدرك وأنت تشاهد كليب أغنية «ورانا إيه» لنانسي عجرم بأنه يخرج عن المألوف. فكاميرا المخرج إيلي رزق الله تتحرّك بإيقاع سينمائي حرّ، يلحقها بعينه قبل عدسته.

يعود الفنان زكي محفوض إلى المسرح بعرض «شليطا بالبيت الأبيض»، الذي يمزج بين التاريخ والخيال؛ لمواجهة تأثير الذكاء الاصطناعي على التواصل الإنساني.

تكمن قيمة «مجموعة فيليب جبر الفنية» في تنوعها الكبير وعددها، حيث تشكّل معاً هويتنا الوطنية الحقيقية.

الدكتور ميشال ضاهر يكرّم التميز في لبنان والعالم عبر «مهرجانات بيروت الدولية»، وفاءً وإيماناً بقوة التقدير.

تروج في الفترة الأخيرة في بيروت ظاهرة الأكلات المبتكرة، بعضها يرتكز على المزج بين الحديث والقديم، وغيرها يقلب قواعد المطبخ اللبناني رأساً على عقب.

للمرّة الأولى، تتبدَّل مقاعد المسرح لتصبح الأساسية فيها ثانوية، ويكون مُشاهد العمل على بُعد سنتيمترات من الممثلين.

شخصيات إعلامية وأكاديمية وفنية اجتمعوا في مركز «بيروت ديستركت» لإطلاق الدورة السادسة لمؤسسة «مينتور العربية».